Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

المؤامرات ضد الجزائر

المؤامرات ضد الجزائر

Publié le par Mohammed Grini

بما أن الجزائر ترفض قطعا التدخل في شؤون الدول

الآخري و ترفض كذالك أن تكون على أرضها قواعد عسكرية

أجنبية و التطبيع مع الكيان الصهيوني،  أصبحت هدفا للقوى الاستعمارية

​​​​​​

أكد رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق السعيد شنقريحة، يوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن المؤامرات والدسائس التي تحاك ضد الجزائر، ليست من نسج الخيال، كما يدعي بعض المشككين، بل هي "حقيقة واقعة" أصبحت ظاهرة للعيان، مبرزا أن الجيش "سيتصدى لها مسنودا في ذلك بالشعب الجزائري الأبي"، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني.

وقال الفريق شنقريحة في كلمة توجيهية أمام إطارات ومستخدمي الدرك الوطني, بمناسبة إشرافه على تنصيب العميد يحيى علي والحاج قائدا للدرك الوطني: "أود التأكيد, بهذه المناسبة, أن المؤامرات والدسائس التي تحاك ضد الجزائر والمكائد, التي تدبر ضد شعبها, والتي لطالما حذرنا منها في العديد من المناسبات, ليست من نسج الخيال, كما يدعي بعض المشككين, بل هي حقيقة واقعة أصبحت ظاهرة للعيان".

وتابع قائلا أن هذه المؤامرات "يدرك خلفياتها العام والخاص, وما الحملة المسعورة المركزة الموجهة ضد بلادنا وجيشها, على منابر بعض وسائل الإعلام الأجنبية, وفي شبكات التواصل الاجتماعي, إلا الجزء القليل البارز من هذه الحرب القذرة المعلنة ضد الجزائر, انتقاما منها على مواقفها المبدئية تجاه القضايا العادلة, وغيرتها على سيادتها الوطنية, وقرارها الحر الذي يأبى الخضوع والخنوع". إقرأ المزيد على هذا الرابط التالي 

 

كما يوضحه المقال التالي،  عملت فرنسا طيلة احتلالها للجزائر من 1830 إلى 1962, أي 132 سنة للتفرقة بين الشعب الجزائري  باستعمال النزعات القبلية في إطار المقولة الميكافيلية: فرق تسود. إقرأ المقال أدناه

 

من الواضح أن السينما الأمريكية تروج نوعا ما إلى سياسة أمريكا الرسمية. و أي بلد لا يدخل في الخط الذي رسمته يصبح في نظرها عدوا. و بما أن الجزائر ترفض قطعا التدخل في شؤون الدول الآخرين و ترفض كذالك أن تكون على أرضها قواعد عسكرية أجنبية، أصبحت هدفا للقوى الاستعمارية

انظر الفيديو التالي

 

اقرأ كذالك المقال التالي

 

Partager cet article
Repost0