Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

حكم المثلية أو عمل قوم لوط عليه السلام

Publié le par Ahmed Miloud

قَالَ جَلَّ وَعَلَا : "وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ          الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِم."[الأعراف: 157]

و من هذه المحرمات التى تعد من الكبائر الزنى و ما يسمى بالمثلية و هي  ممارسة الجنس ببن الرجل أو إتيان الرجل للرجل كما ذكر في القران الكريم :
"وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ ، إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ." (الأعراف، 81/80)
" وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِۦٓ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ ٱلْفَٰحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍۢ مِّنَ ٱلْعَٰلَمِينَ ، أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ ٱلرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ ٱلسَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِى نَادِيكُمُ ٱلْمُنكَرَ ۖ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُوا۟ ٱئْتِنَا بِعَذَابِ ٱللَّهِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ ، قَالَ رَبِّ ٱنصُرْنِى عَلَى ٱلْقَوْمِ ٱلْمُفْسِدِينَ ، وَلَمَّا جَآءَتْ رُسُلُنَآ إِبْرَٰهِيمَ بِٱلْبُشْرَىٰ قَالُوٓا۟ إِنَّا مُهْلِكُوٓا۟ أَهْلِ هَٰذِهِ ٱلْقَرْيَةِ ۖ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا۟ ظَٰلِمِينَ ، قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطًۭا ۚ قَالُوا۟ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا ۖ لَنُنَجِّيَنَّهُۥ وَأَهْلَهُۥٓ إِلَّا ٱمْرَأَتَهُۥ كَانَتْ مِنَ ٱلْغَٰبِرِينَ ، وَلَمَّآ أَن جَآءَتْ رُسُلُنَا لُوطًۭا سِىٓءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًۭا وَقَالُوا۟ لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا ٱمْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ ٱلْغَٰبِرِينَ ،
إِنَّا مُنزِلُونَ عَلَىٰٓ أَهْلِ هَٰذِهِ ٱلْقَرْيَةِ رِجْزًۭا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ بِمَا كَانُوا۟ يَفْسُقُونَ، وَلَقَد تَّرَكْنَا مِنْهَآ ءَايَةًۢ بَيِّنَةًۭ لِّقَوْمٍۢ يَعْقِلُونَ."(العنكبوت،  28 إلى 35)
و قال سبحانه و تعالى متوعدا هؤلاء العصاة :
 " فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُودٍ ، مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ ۖ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ ."(هود، 83/82)

و لا شك أن اللواط من الزنى و أعظمها. قال تعالى :
"وَلَا تَقْرَبُوا۟ ٱلزِّنَىٰٓ ۖ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةًۭ وَسَآءَ سَبِيلًۭا." (الإسراء، 32)

هذا الشذوذ من عمل الشيطان نعوذ بالله منه ليمكر بضعاف النفس  حيث يستدرجهم لهذه الفحشاء الشنعاء ، وقد حذر الله تعالى من شره فقال: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ."{النور:21}.

فإذا انتاب المسلم شيء من هذه الخواطر الشاذة ، فاليستعذ بالله من الشيطان الرجيم، ولا يسترسل معها واليحرص على صحبة الأخيار، وملء فراغه بالنافع من أمر الدين والدنيا و الإكثار من الدعاء فهو مخ العبادة.
و هذه قصة لوط عليه السلام مع قومه( فيديو)، فاعتبروا يا أولي الألباب :

أحمد ميلود

"

حكم اللواط أو ما يسمى زورا "بالمثلية

قد أجمع العلماء على تحربم اللواط، فهو زنى بحد ذاته بل أشد لأنه ينافي الفطرة التي خلقها الله عز و جل الإنسان عليها.
و هذا حكم اللواط أو "المثلية" كما يسميها زورا أصحاب الأهواء ، من فتوى الشيخ عبد العزيز إبن باز رحمه الله :
"اللوطي الذي يأتي الرجل، إتيان الرجل هذه اللواطة، والله أنكر ذلك وبين أمر اللوطية في قصة قوم لوط، والله أهلكهم جميعاً وخسف بهم بلادهم وجعل عاليها سافلها نعوذ بالله ثم أمطرهم بحجارة من سجيل نسأل الله العافية.

قال الوليد بن عبدالملك أمير المؤمنين: لولا أن الله ذكر قصة اللوطية في القرآن ما كنت أظن أن رجلاً يركب رجلاً! فهي فاحشة شنيعة أفحش من الزنا نعوذ بالله وأقبح، فلهذا جاء أن حكمه القتل الذي عليه أصحاب الرسول ﷺ وقد أجمعوا جميعًا  على قتل اللوطي مطلقًا سواء كان بكرًا أو ثيبًا، بعض الفقهاء قالوا: إنه كالزاني يرجم المحصن ويجلد البكر مائة جلدة ويغرب عامًا، ولكنه قول ضعيف

والصواب: أن اللوطي يقتل هذا هو أحد الأقوال، وهو الصواب، يقتل قتلاً بالسيف أو بالرجم بالحجارة كالزاني المحصن، وقد أجمع الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم على قتله، لكن بعضهم قال: يرجم كما يرجم الزاني المحصن وبعضهم قال: بل يلقى من شاهق وبعضهم يقال: يحرق بالنار.

والصواب في هذا أنه يقتل قتلاً بالسيف كما جاء في الحديث عن النبي ﷺ أنه قال: من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط، فاقتلوا الفاعل والمفعول به نسأل الله العافية، وهذا الحديث لا بأس بإسناده جيد، وإن كان فيه بعض الاختلاف لكن يعضده ويؤيده إجماع الصحابة، وقد أجمع أصحاب الرسول ﷺ على قتله، وأن اللوطي يقتل مطلقًا سواء كان بكرًا أو ثيبًا وإنما اختلفوا في صفة القتل، فهل يقتل بالتحريق بالنار أو بالرجم أو بالسيف؟

والصواب: أنه يقتل بالسيف لأن النار لا يعذب بها إلا الله جل وعلا، والرجم إنما جاء في الزاني المحصن فلا يقاس عليه اللوطي، فاللوطي له شأن آخر، ولكن يقتل بالسيف الفاعل والمفعول به إذا كانا مكلفين لخبث معصيتهما ولشناعتها العظيمة، ولأن الواجب التنفير منها والتحذير منها، وكان القتل مناسبًا في هذا المقام للتحذير من هذه الفاحشة الشنيعة القبيحة.

نسأل الله للجميع العافية والسلامة.امين

 : المرجع 

https://binbaz.org.sa/fatwas/1727/%D8%AD%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%B7

Partager cet article
Repost0

Hadith : J'aurais tant aimé rencontré mes frères

Publié le par Ahmed Miloud


D'après Anas Ibn Malik (qu'Allah l'agrée), le Prophète (que la prière d'Allah et Son salut soient sur lui) a dit: « J'aurais tant aimé rencontrer mes frères ! ».
Les compagnons ont dit : Est-ce que nous ne sommes pas tes frères ?
Le Prophète (que la prière d'Allah et Son salut soient sur lui) a dit: « Vous êtes mes compagnons et mes frères sont ceux qui vont croire sans m'avoir vu ».
(Rapporté par l'imam Ahmed dans son Mousnad n°12579 et authentifié par Cheikh Albani dans la Silsila Sahiha n°2888 ainsi que par Cheikh Shouayb Arnaout dans sa correction du Mousnad)

 

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال النّبي صلّى الله عليه و سلّم : وددتُ أنّي لقيتُ إخواني
فقال أصحابُه : أوليسَ نحنُ إخوانَك ؟
قال النّبي صلّى الله عليه و سلّم : أنتم أصحابي و لكن إخواني الذين آمنُوا بي و لم يَرَوْنِي
(رواه الإمام أحمد في مسنده رقم ١٢٥٧٩ وحسنه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة رقم ٢٨٨٨ وحسنه أيضاً الشيخ شعيب الأرناؤوط في تحقيق المسند)

Source/المرجع :

http://www.hadithdujour.com/

 

Partager cet article
Repost0

حديث عن القيامة

Publié le par Ahmed Miloud

134 من حديث: (مَتَى السَّاعَةُ؟..)

 

 

10/369- وعن أَنسٍ : أَنَّ أَعرابيًّا قَالَ لرسول اللَّه ﷺ: مَتَى السَّاعَةُ؟ قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: مَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟ قَالَ: حُبُّ اللَّهِ ورسولِهِ، قَالَ: أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ. متفقٌ عَلَيهِ، وهذا لفظ مسلمٍ.
وفي روايةٍ لهما: مَا أَعْدَدْتُ لَهَا مِنْ كَثِيرِ صَوْمٍ، وَلا صَلاةٍ، وَلا صَدَقَةٍ، وَلَكِنِّي أُحِبُّ اللَّه وَرَسُولَهُ.
11/370- وعن ابنِ مسعودٍ  قَالَ: جاءَ رَجُلٌ إِلى رسولِ اللَّه ﷺ فَقَالَ: يَا رَسُول اللَّه، كَيْفَ تَقُولُ في رَجُلٍ أَحبَّ قَوْمًا وَلَمْ يَلْحَقْ بِهِمْ؟ فَقَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: المَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ متفقٌ عَلَيهِ.
12/371- وعن أَبي هُريرة ، عن النبيِّ ﷺ قَالَ: النَّاسُ معَادِن كَمَعَادِنِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، خِيَارُهُمْ في الجَاهِلِيَّةِ خِيارُهُمْ في الإِسْلامِ إِذَا فَقهُوا، وَالأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ رواه مسلم.


الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة كالتي قبلها في الحثِّ على حبِّ الله ورسوله، وحبِّ الأخيار ومُجالستهم وصُحبتهم وزيارتهم، والبُعد عن صحبة الأشرار، والحذر مما يدينون به، وما يدعون إليه.
وفي هذا الحديث يقول ﷺ لما سأله الأعرابيُّ: المرء يُحبُّ القومَ ولما يلحق بهم؟ قال: المرء مع مَن أحبَّ، قال: متى الساعة؟ قال: ماذا أعددتَ لها؟ قال: ما أعددتُ لها من كثير صلاةٍ، ولا صومٍ، ولكني أحبُّ الله ورسوله، فقال: أنتَ مع مَن أحببتَ، فهذا الحديث والذي قبله كلاهما يدلان على أن الإنسان مع مَن أحبَّ، فمَن أحبَّ الله ورسوله والمؤمنين فهو معهم، ومَن أحبَّ الكفرة والظالمين فهو معهم.
فينبغي للمؤمن أن يُحبَّ الله ورسوله، ويحب أهلَ الإيمان والتَّقوى والصلاح، ويجتهد في صُحبتهم واتِّخاذهم إخوانًا وأخدانًا، ويحذر من صحبة الأشرار.
فالمرء مع مَن أحبَّ: إن أحبَّ الله ورسوله والمؤمنين صار معهم، وإن أحبَّ خلاف ذلك صار معهم، والله جل وعلا أوجب على عباده حبَّ الله ورسوله، وحبَّ الإيمان، يقول النبيُّ ﷺ: لا يُؤمِن أحدُكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، وقال لعمر لما قال: يا رسول الله، أنتَ أحبُّ إليَّ من كلِّ شيءٍ إلا من نفسي، قال: لا يا عمر، حتى أكون أحبَّ إليك من نفسك، فقال عمر : لأنتَ أحبّ إليَّ من كلِّ شيءٍ حتى من نفسي، فقال: الآن يا عمر، فالواجب حبُّ الله ورسوله حبًّا صادقًا.
ويقول النبيُّ ﷺ: ثلاثٌ مَن كُنَّ فيه وجد بهنَّ حلاوةَ الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحبَّ إليه مما سواهما، وأن يُحبَّ المرء لا يُحبُّه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يُقذفَ في النار.
فالواجب على المؤمن أن يُحبَّ الله ورسوله، ويحب المؤمنين، ويحب أهل التقوى، ويتخذهم أصحابًا، ويبتعد عن صحبة الأشرار الذين يجرونه إلى ما حرَّم الله عليه.

كذلك حديث: الناس معادن كمعادن الذهب والفضة، فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا، خيارهم في الجاهلية هم أهل الشَّهامة والجود والكرم، وهم خيارهم في الإسلام: أهل الجود والكرم والنَّجدة ومساعدة الفقراء والمحاويج، هم خيارهم في الإسلام إذا فقهوا في دين الله، فهذا يدل على الحث على الفقه في دين الله وصُحبة الأخيار، يقول النبيُّ ﷺ: مَن يُرد الله به خيرًا يُفقه في الدين، فينبغي للمؤمن أن يحرص على صُحبة الأخيار وأهل الإيمان والتقوى، وأن يبتعد عن صُحبة الأشرار، فـ الناس معادن كمعادن الذهب والفضة، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا.
نسأل الله أن يُوفّقنا وإياكم للعلم النافع والعمل الصالح، وأن يمنحنا وإياكم الفقه في دينه، وأن يرزقنا جميعًا صحبة الأخيار، والبعد عن صحبة الأشرار

المرجع 

https://binbaz.org.sa/audios/2405/134-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9

Partager cet article
Repost0

L'Islam et la rondeur de la Terre

Publié le par Ahmed Miloud

Photo : la Terre vue de l'espace

Allah Gloire à Lui dit dans le Noble Coran :

" Il a créé les cieux et la terre en toute vérité. Il enroule la nuit sur le jour et enroule le jour sur la nuit." (Sourate 39, "les groupes homogènes", v. 5)
Il ne fait aucun doute que ce verset à lui seul prouve que la Terre est ronde.

En effet, tous les savants reconnus par la communauté musulmane disent que la Terre est ronde selon leur profonde  compréhension du Coran et de la Sunna.

Ainsi, le savant Ali ibn Ahmad Ibn Hazm dans son livre "Milal et nihal"(le Livre des religions et des sectes)[couverture ci-dessus], écrit dans la partie [ La Terre est ronde] , ce qui suit :
" Abou Mohamed dit que les preuves en notre possession  montrent que la Terre est ronde mais  les gens ignorants disent qu'elle est plate . Il est dit aussi que aucun de nos savants reconnus pour leur science n'a dit que la terre n'est pas ronde et que les preuves qui nous sont parvenues du Coran et de la Sunna affirment qu'elle est ronde,  comme il est rapporté dans le verset coranique qu'il fait enrouler la nuit sur le jour et le jour sur la nuit et cela montre clairement qu'elle est ronde"[tome1 page 78]. (Voir vidéo ci-dessous).

Cheikh Ibn Taymiya qui a vécu avant Galilée écrit dans son livre [ Lettre sur le croissant lunaire, tome 25/193] :
"Et il est rapporté par le Coran,la Sunna et l'ensemble de l'avis des savants musulmans  que les astres sont ronds. En page 194 dans le même livre il écrit:
L'Imam Abou Al Hussein Ibn Al Munadi qui est parmi les savants reconnus en science religieuse dit qu'il n y a pas de divergence entre les savants que l'univers est comme un ballon. Et il ajoute aussi:Et ils se sont mis d’accord (les savants musulmans) que la Terre avec tous ses mouvements est comme un ballon."

L'Imam Abou Hanîfa, 8ème siècle, disait que la Terre est ronde.
(Rapporté par le Pr Muhammad Hamidullah, L'Islam et son impulsion scientifique originelle, Tiers-Monde, 1982, vol. 23, n° 92, pp. 789: «... Enfin, l'imam Abou Hanifah (m. 767) savait que la terre était sphérique ...).

Cheikh Abdelaziz Ibn Baz, savant contemporain, rapporte que tous les savants de l'Islam sont unanimes sur le fait que la Terre est ronde(voir vidéo ci-dessous).

En conclusion, le fait que la Terre soit ronde n'empêche pas sa surface d'être plate, et ce, pour que la vie y soit possible : «et (ne regardent-ils pas) la Terre comment elle est nivelée (Sutihat) ?» (Coran  88 : 20)

Le fait que la Terre est ronde par sa forme et plate par sa surface prouve la puissance infinie d'Allah Gloire à Lui, Créateur de l'Univers .

" C'est Lui qui a créé pour vous tout ce qui est sur la terre, puis Il a orienté Sa volonté vers le ciel et en fit sept cieux. Et Il est Omniscient." (Coran 02 : 29)

" Et Il vous a assujetti tout ce qui est dans les cieux et sur la Terre, le tout venant de Lui. Il y a là des signes pour des gens qui réfléchissent." (Coran 45 : 13)

" C'est Lui qui vous a soumis la terre: parcourez donc ses grandes étendues. Mangez de ce qu'Il vous fournit. Vers Lui est la Résurrection."(Coran 67 : 15)

Ahmed Miloud

La rondeur de la Terre

Partager cet article
Repost0