Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

العرب و الأمازيغ

Publié le par Mohammed Grini

الانسان العربي  لا يمثل العرب كما لا يمثل الانسان الامازيغي الامازيغ.  الامازيغ(و ليس القبائل) ليس لهم فضل على العرب لان جدهم واحد و هو سام ابن نوح كما يثبته التاريخ و الابحاث العلمية. 
كانوا يسكنون بلاد كنعان و هي منطقة تاريخية سامية اللغة في الشرق الأدنى القديم تشمل فلسطين ولبنان والأجزاء الغربية من الأردن وسورية.
 
اما مازبغ الذي ينحدر منه ما يسمى اليوم الأمازيغ، فهو مازيغ بن كنعان بن يقشان، وقد أختلف حول أنه هو نفسه بر أم أن له أخ إسمه بر. وو لد لمازيغ مادغيس و برنس و ذهب كل من قال أن بر هو أخ مازيغ إلى أن برنس هو ولد بر:
ذكرالطبري: "أن الأمازيغ من ذرية مازيغ وبر أبناء يقشان ابن إبراهيم عليه السلام."[1] وقد ذكر ابن خلدون أنه قد قال القديس الجزائري الأمازيغي أوغسطين قولة مأثورة:" إذا سألتم فلاحينا عن أصلهم؛ سيجيبون: نحن كنعانيون." وهي أن الأمازيغ أبناء كنعان ابن يقشان.
كما يذكر المؤرخ غابرييل كامبس"أن مازيغ هو الأب الأول للأمازيغ."[2]
المراجع :
(1)^ تاريخ الطبري/الجزء الأول
(2)^ غابرييل كامب، أصل البربر. انظر المزيد :

http://https://dzmewordpress.wordpress.com/2018/01/10/اصول-الانسان-الامازيغي/ 

فهذا التميبز ببن الناس من سمة الجاهليين. لا مجال في الإسلام للمناصب ولا مجال في الإسلام للعصبيات الجاهلية العفنة المنتنة ولا مجال في الإسلام لعصبية العرق والنسب ولا لعصبية الأرض والموطن ولا لعصبية الوطن ولا اللهجه ولا لعصبية الجنس ونوعه ولا لعصبية اللون من ابيض او اسود او احمر ولا لعصبية اللغة ولا اللسان. يقول الله عز و جل :

"يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ."(الحجرارات، 13

 

و يقول الرسول الكربم صلى الله عليه و اله و سلم :

"يا أيُّها الناسُ إنَّ ربَّكمْ واحِدٌ ألا لا فضلَ لِعربِيٍّ على عجَمِيٍّ ولا لِعجَمِيٍّ على عربيٍّ ولا لأحمرَ على أسْودَ ولا لأسودَ على أحمرَ إلَّا بالتَّقوَى(إنَّ أكرَمكمْ عند اللهِ أتْقاكُمْ).
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : غاية المرام ،الصفحة أو الرقم: 313 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/100)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (5137

Partager cet article
Repost0

خيانات ملوك المغرب عبر التاريخ للجزائر و المسلمين

Publié le par Mohammed Grini

لعطالما كان المغرب عبر تاريخه خنجر مسموم في ظهر الجزائر و كثيرا ما سبب مشاكل كبيرة و هذه أمامكم أبرز أربع خيانات مغربية ضد الجزائر عبر التاريخ

الخيانة الأولى : غدر بوخوس بيوغرطة


يوغرطة ملك نوميدي جزائري كان حاكم لمملكة نوميديا (غرب تونس و ساحل ليبيا و شمال و هضاب الجزائر و شرق المغرب حاليا ) أعلن الحرب ضد روما التي كانت تتدخل في شمال افريقيا و الحق خسائر هائلة بالجيش الروماني لمدة ثمان سنوات سببت صداع كبيرا لروما التي عجزت عن هزمه و لما احست روما بقرب انتصار يوغرطة دربت له مكيدة مع زعيم امارة موريطانيا الطنجية بوخوس الاول و موريطانيا هي امارة صغيرة مجاورة لنوميديا من جهة الغرب ....و في النهاية استدرج يوغرطة لموريطانيا (شمال المغرب حاليا) و القي عليه القبض و تم تسليمه للرومان و كانت هذه أول خيانة و التي تسببت في بقاء المنطقة تحت النفوذ الروماني لفترة طويلة

الخيانة الثانية غدر السعديين بحسان بن خير الدين بربروس في معركة مزغران ضد الاسبان سنة 1558

بعد الحملات الاسبانية ضد السواحل الجزائرية و ضعف الدولة الزيانية استنجد الجزائريون بالاخوة بربروس لمواجهة هذا العدوان و تم بفضل الله الحاق خسائر كبيرة بالاستعمار الاسباني و تحرير اغلب المدن الساحلية الجزائرية و في نفس الوقت كانت الاراضية الجزائرية تتعرض لضربات من جهة الغرب من المغاربة الذين استغلوا اوضاع المنطقة و هو ما دفع حسان بن خير الدين بربروس لاقامة حامية قوية في تلمسان للتصدي للاختراقات الغادرة من المغرب و في تلك الفترة اتفق الاسبان في وهران مع السعديين في فاس على خطة خبيثة تقضي بمهاجمة الاسبان لمدينة مستغانم مع هجوم السعديين على تلمسان غربا و هو ما تم فعلا الاسبان هاجموا مستغانم و لما خرجت الحامية في تلمسان لدعم القوات المتوجهة لمستغانم هوجمت تلمسان غربا كالعادة ووقعت في قبضة المغاربة و هو ما ادى الى ارتباك كبير في القوات الجزائرية هل تتوجه الى تلمسان ام مستغانم و لحسن الحظ كان هناك مرابط كبير في مستغانم اسمه سيدي لخضر بن خلوف استطاع ان يجند عدد كبير من القبائل لمواجهة الاسبان في مستغانم و استطاع أن يبيد الجيش الاسباني عن بكرة ابيه مع قائدهم الكونت ألكوديت و هو ما جعل السعديين ينحسبون من تلمسان بعدما بلغهم خبر الانتصار الجزائري المدوي في معركة مزغران انسحبوا مباشرة

هذه المرة الخيانة لم تنجح

الخيانة الثالثة غدر عبد الرحمن بن هشام بالأمير عبد القادر

سنة 1830 تعرضت الجزائر لحملة عسكرية من فرنسا و لكن الجزائريين رفضوا هذا الاستعمار و راحوا يقاومون الغزو و ابرز تلك المقاومات كانت مقاومة الامير عبد القادر التي الحقت خسائر جد فادحة بالجيش الفرنسي و مع مرور الايام رضخ سلطان المغرب عبد الرحمن بن هشام لفرنسا و أعلن الحرب ضد الامير و القبائل الجزائرية التي استقرت في المغرب هربا من الابادة الجماعية و اذا كانوا قتلوا الكثير من الجزائريين العزل الا انهم لم ينجخوا في القضاء على الامير بسبب خبرته الكبيرة التي اكتسبها لما كان يواجه الفرنسيين و هو ما دفعهم الى تعبئة شاملة في المغرب و بالاتفاق مع فرنسا التي قررت ارسال جيسها لمحاصرته شرقا و هو ما دفع الامير في النهاية الى عقد اجتماع كبير مع كبار قادته تقرر على اثره وضع السلاح لتنتهي مرحلة بطولية في تاريخ الشعب الجزائري بسبب خيانة المغاربة


الخيانة الرابعة غدر الحسن الثاني بقادة الثورة الجزائرية و تسليمهم للسلطات الفرنسية

اشهر عملية قرصنة جوية تلك التي تعرض لها قادة الثورة الجزائرية (بن بلة و رفاقه) اثناء ركوبهم لطائرة مغربية متوجهة الى تونس لحضور قمة مع بورقيبة و محمد الخامس و لكن فجاة اعتضرت الطائرات الفرنسية تلك الطائرة و ارغمتها على النزول في مطار وهران و هو ما ادى الى القاء القبض على قادة الثورة الجزائرية ووضعهم في السجن حتى لسنة الاستقلال و قد تبين فيما بعد ان ولي العهد المغربي الحسان الثاني هو من وشى بالطائرة للسلطات الفرنسية (انظر شهادة بن بلة لأحمد منصور سنة 2002 و محمد حسنين هيكل على قناة الجزيرة سنة 2008 )

المرجع 

https://www.facebook.com/145678045576613/posts/pfbid0oi2vu8rdJB63RH1toUdYC86bMJ2P5SCcHetxvqxJPtn9Ub9CVu1m9FZF8iRyboAGl/​​​​​​

 

قال الله عز وجل:"وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَىٰ سَوَاءٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ." (الأنفال، 58)

شهدت بلاد المغرب الأقصى بعض تلك الخيانات الشنيعة التي فتحت الأبواب أمام الأعداء، في مقابل مكاسب رخيصة؛ ولعل أشهرها ما وقع في عهد الدولة السعدية (956-1065هـ/1549-1655م) أيام السلطان المتوكل (ت 982هـ/1574م) الذي ارتقى العرش بعد وفاة والده عام 982هـ/1574م، لكن عمّيه المعتصم عبد الملك السعدي (ت 986هـ/1578م) وأحمد السعدي (ت 1012هـ/1603م) رفضا ذلك، واستنجدا بالدولة العثمانية التي كانت آنذاك تحكم الجزائر، فأمدته بقوات عسكرية استطاع بها السيطرة على معظم البلاد.

هرب المتوكل إلى طنجة التي كانت خاضعة لاحتلال البرتغاليين، وطلب العون منهم فاشترطوا عليه التنازل عن مدن الساحل المغربي كلها. يقول صاحب كتاب ‘تاريخ الدولة السعدية التكمدارتية‘ -وهو مؤلف مجهول توفي بعد مطلع القرن الـ11 الهجري- إن البرتغاليين "قالوا لمولاي محمد: نحن خارجون وأنت معنا، فإن ظفرنا بالبلاد فلا قِسْم لنا معك فيها إلا السواحل، وما دونها فهو لك، فأنعم لهم بذلك وتعاهدوا عليه، فعند ذلك حلفوا لهم في صُلبانهم وحلف لهم هو على ما ذكر".

وكان السلطان المخلوع المتوكل قد تنازل عن مدينة أصيلا للبرتغاليين عربونَ صداقة، وفي أثناء ذلك أرسل إليه علماء المغرب رسالة شديدة اللهجة يتهمونه فيها بالخيانة والكفر والتحالف مع الأعداء؛ ومما جاء فيها: "اتّفقتَ معهم (= البرتغاليين) على دخول أصيلا وأعطيتهم بلاد الإسلام، فيا لله ويا لرسوله هذه المصيبة التي أحدثتَها وعلى المسلمين فتقتها، ولكن الله تعالى لك ولهم بالمرصاد، ثم لم تتمالك أن ألقيتَ نفسك إليهم، ورضيت بجوارهم وموالاتهم…؛ وأما قولك في النصارى (= البرتغاليين) إنك رجعتَ إلى أهل العُدْوة (= الأندلس) -واستنكفتَ أن تُسمّيهم بالنصارى- ففيه المقت الذي لا يخفى"!

انطلق تحالف المتوكل مع جيش البرتغاليين -بقيادة ملكهم دون سباستيان (ت عام 986هـ/1578م)- فتوغّلوا في الأراضي المغربية للقضاء على السلطان الجديد عبد الملك السعدي، والتقى الجانبان عند ضفة ‘وادي المخازن‘ يوم 30 جمادى الأولى عام 986هـ/1578م، حيث دارت إحدى ملاحم التاريخ الإسلامي الكبرى؛ فقُتل فيها المتوكل وحليفه دون سباستيان وخصمهما السلطان عبد الملك، فسميت هذه الوقعة: ‘معركة الملوك الثلاثة‘.

انهزم البرتغاليون هزيمة ساحقة في هذه المعركة، وأمر السلطان الجديد المنصور أحمد السعدي "بسلخ جلد ابن أخيه مولاي محمـد وحشوه تِبْنًا، وأرسله إلى مراكش فطيف به ليُعاينه الناس على تلك الحالة ويعتبرون به، فمن يومئذ سُمي ‘المسلوخ‘" جراء خيانته وبيعه لوطنه ومحالفته لأعداء أمته.

تلك بعض مشاهد بارزة من ظاهرة خيانة الحكام للأمة في تاريخنا القديم؛ رأينا فيها أشكالا قاتلة من التحالف مع العدو، على حساب مصالح الأمة وعزّتها، وبدافع من الأنانية السياسية المقيتة. واللافت أن عاقبة كثير من هؤلاء السلاطين كانت خُسرانًا مبينا في دنياهم الفانية؛ قتلا أو طردًا ونفيًا أو احتقارًا من العدو الذي خدموه، ولعنة ومقْتاً في نفوس الشعوب وصفحات التاريخ.

ملوك المغرب الأقصى: خيانة السعديين للمسلمين. انظر الفيديو التالي 

Partager cet article
Repost0

Hadith sur la bienfaisance

Publié le par Mohammed Grini


D'après Anas Ibn Malik (qu'Allah l'agrée), le Prophète (que la prière d'Allah et Son salut soient sur lui) a dit: « Ô Allah ! Fais moi vivre comme un pauvre, fais moi mourir comme un pauvre (1) et place moi avec les pauvres le jour de la résurrection ».
'Aicha (qu'Allah l'agrée) a dit : Pourquoi ô Messager d'Allah ?
Le Prophète (que la prière d'Allah et Son salut soient sur lui) a dit: « Ils vont certes rentrer dans le paradis quarante ans avant les riches.
Ô 'Aicha ! Ne repousse pas le pauvre ne serait-ce qu'en lui donnant la moitié d'une datte.
Ô 'Aicha ! Tu dois aimer les pauvres et les rapprocher (2) car ainsi Allah te rapprochera le jour de la résurrection (3) ».
(Rapporté par Tirmidhi dans ses Sounan n°2352 et authentifié par Cheikh Albani dans sa correction de Sounan Tirmidhi)

(1) Par cette invocation, le Prophète (que la prière d'Allah et Son salut soient sur lui) voulait montrer à sa communauté l'importance de la modestie et le fait de s'éloigner de l'orgueil.

(2) C'est à dire que tu dois être proche d'eux.

(3) C'est à dire que le fait d'être proche des pauvres dans l'ici-bas est une cause pour qu'Allah rapproche la personne de Lui dans l'au-delà.
(Voir Touhfatoul Ahwadhi)

Source  :

http://www.hadithdujour.com/

 

Partager cet article
Repost0

تكاليف الحياة

Publié le par Mohammed Grini

سَئِمْتُ تَكَالِيْفَ الحَيَاةِ وَمَنْ يَعِشُ        .....    ثَمَانِينَ حَوْلاً لا أَبَا لَكَ يَسْأَمِ

 وأَعْلَمُ مَا فِي الْيَوْمِ وَالأَمْسِ قَبْلَهُ         .....   وَلكِنَّنِي عَنْ عِلْمِ مَا فِي غَدٍ عَمِ

رأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ   .....    تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ

وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ          .....    يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ

وَمَنْ يَجْعَلِ المَعْروفَ مِنْ دُونِ عِرْضِهِ .....    يَفِرْهُ وَمَنْ لا يَتَّقِ الشَّتْمَ يُشْتَمِ

وَمَنْ يَكُ ذَا فَضْلٍ فَيَبْخَلْ بِفَضْلِهِ          .....   عَلَى قَوْمِهِ يُسْتَغْنَ عَنْهُ وَيُذْمَمِ

وَمَنْ يُوْفِ لا يُذْمَمْ وَمَنْ يُهْدَ قَلْبُهُ         .....   إِلَى مُطْمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمْجَمِ

 وَمَنْ هَابَ أَسْبَابَ المَنَايَا يَنَلْنَهُ          .....  وَإِنْ يَرْقَ أَسْبَابَ السَّمَاءِ بِسُلَّمِ

وَمَنْ يَجْعَلِ المَعْرُوفَ فِي غَيْرِ أَهْلِهِ    .....  يَكُنْ حَمْدُهُ ذَماً عَلَيْهِ وَيَنْدَمِ

وَمَنْ يَعْصِ أَطْرَافَ الزُّجَاجِ فَإِنَّهُ       .....  يُطِيعُ العَوَالِي رُكِّبَتْ كُلَّ لَهْذَمِ

وَمَنْ لَمْ يَذُدْ عَنْ حَوْضِهِ بِسِلاحِهِ       .....  يُهَدَّمْ وَمَنْ لا يَظْلِمْ النَّاسَ يُظْلَمِ

وَمَنْ يَغْتَرِبْ يَحْسَبْ عَدُواً صَدِيقَهُ     .....  وَمَنْ لَم يُكَرِّمْ نَفْسَهُ لَم يُكَرَّمِ

وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مَنْ خَلِيقَةٍ        ....  وَإِنْ خَالَهَا تَخْفَى عَلَى النَّاسِ تُعْلَمِ  

وَكَاءٍ تَرَى مِنْ صَامِتٍ لَكَ مُعْجِبٍ     ..... زِيَادَتُهُ أَو نَقْصُهُ فِي التَّكَلُّمِ

 لِسَانُ الفَتَى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فُؤَادُهُ     ..... فَلَمْ يَبْقَ إَلا صُورَةُ اللَّحْمِ وَالدَّمِ

وَإَنَّ سَفَاهَ الشَّيْخِ لا حِلْمَ بَعْدَهُ           .....  وَإِنَّ الفَتَى بَعْدَ السَّفَاهَةِ يَحْلُمِ

سَألْنَا فَأَعْطَيْتُمْ وَعُداً فَعُدْتُمُ             .....   وَمَنْ أَكْثَرَ التّسْآلَ يَوْماً سَيُحْرَمِ

الشاعر الجاهلي زهير ابن أبي سلمى

Partager cet article
Repost0

Les bienfaits de la prière de l'aube(Al Fajr)

Publié le par Ahmed Miloud

 

La prière est un des piliers de l'Islam et par conséquent, elle est d'une grande importance. Nous allons nous intéresser à la prière d'Al Fajr (la prière de l'aube) et ses mérites. Cette prière ayant lieu à l'aube, nombreux sont ceux qui ne l'accomplissent pas à l'heure. Ainsi, nous allons exposer l'importance de cette prière à son heure, puis nous expliquerons ce que risquent ceux qui ne se lèvent pas pour prier. Enfin, nous émettrons des moyens à mettre en œuvre pour nous réveiller. Notre rappel se base sur l'ouvrage de Mohamed ben Shûmân Ar-ramlî intitulé « La prière d'Al Fajr, ses mérites et comment y être assidu ? ».

L'importance de la prière d'Al Fajr

La prière d'Al Fajr présente une importance particulière car les anges de la nuit et les anges du jour se réunissent à l'aube pour assister à la prière. Allah envoie Ses anges auprès de Ses serviteurs afin qu'ils témoignent de leur prière. Cela prouve donc que cette prière est précieuse aux yeux de Notre Seigneur. En effet, Abu Hourayra (qu'Allah l'agrée) rapporte que le Messager d'Allah ('alayhi salat wa salam) a dit : « La prière en commun est supérieure à la prière individuelle de vingt- sept degrés. Les anges du jour et les anges de la nuit se réunissent au moment de la prière de l'aube. » Quel bienfait de Notre Seigneur ! Les anges se réunissent pour la prière de l'aube :
Abu Hourayra rapporte également que le Prophète ('alayhi salat wa salam) a dit : « Les anges de la nuit et les anges du jour se relaient auprès de vous et se réunissent à la prière de l'aube et à la prière du 'asr. Puis ceux qui ont passé la nuit parmi vous remontent au ciel, et Allah, bien qu'Il soit le mieux informé, leur demande : « Comment avez-vous laissé Mes serviteurs ? » Ils Lui répondent alors : « Nous les avons laissés en prière et nous les avons retrouvés en prière. » Ces hadiths sont tous deux rapportés par Al Boukhari et Muslim. Ils soulignent l'importance de la prière d'Al fajr. En effet, la présence des anges et leur témoignage auprès de Notre Seigneur prouvent que nous ne devons pas négliger cette prière. La prière d'Al Fajr est importante pour Notre Créateur, par conséquent, elle l'est pour nous.
De plus, la prière d'Al Fajr est d'une importance capitale car c'est par son biais que nous pourrons voir Allah dans l'Au-delà. Quel meilleur mérite que celui-là ? Ce fait est prouvé par Isma'il qui rapporte de Qayd ibn Hazim lequel rapporte que Jarir ibn 'Abd Allah (qu'Allah l'agrée) a dit : « Nous étions assis avec le Prophète ('alayhi salat wa salam) une nuit de pleine lune. Il se mit à regarder l'astre et nous dit : « Certes vous verrez votre Seigneur comme vous voyez celui-là – il désigna la lune – et vous ne serez pas gênés de sa vision. Ne vous laissez donc pas détourner par vos occupations de la prière qui précède le lever du soleil ou de celle qui précède son coucher » puis il récita la parole suivante d'Allah : {Glorifie par la louange ton Seigneur avant le lever et avant son coucher} (Sourate 50 : Verset 39). » Comment pouvons-nous négliger la prière d'Al Fajr quand nous savons qu'en lui étant assidus, nous pourrons voir Notre Seigneur incha Allah ?! La prière de l'aube est très importante et elle est porteuse des meilleurs mérites .

Son importance est également prouvée par le fait qu'elle nous protège de l'Enfer. En effet, 'Umara b. Ru'ayba (qu'Allah l'agrée) rapporte que l'Envoyé d'Allah ('alayhi salat wa salam) a dit : « Quiconque accomplit la prière qui précède le lever du soleil et la prière qui précède son coucher n'entrera pas en Enfer ». Il s'agit des prières du fajr et du 'asr. Comment pouvons-nous encore douter de son importance et de ses mérites ? Cette prière est un bienfait pour nous car elle nous permettra d'éviter le feu de l'Enfer incha Allah. SobhanAllah ! Qu'espérer de mieux ? L'importance de la prière d'Al Fajr est largement prouvée par ses mérites.

Quant à ceux qui ne se lèvent pas...


Ceux qui ne se lèvent pour pas prier à l'aube encourent de nombreux risques. Tout d'abord, il faut savoir que satan urine dans l'oreille de celui qui reste dormir au lieu de se lever prier. En effet, 'Abd Allah ibn Mas'ud (qu'Allah l'agrée) rapporte : « On parla à l'Envoyé d'Allah ('alayhi salat wa salam) du cas d'un homme qui avait dormi une nuit entière jusqu'au lever du soleil et il ('alayhi salat wa salam) dit : « Satan a uriné dans les oreilles d'un tel homme ». » Cela devrait dissuader chacun d'entre nous de dormir la nuit entière et de négliger la prière de l'aube.


De plus, celui qui ne se lève pas pour prier encourt les nœuds de satan, l'engourdissement et la mauvaise humeur. Il est rapporté d'Abu Hourayra que le Messager d'Allah ('alayhi salat wa salam) a dit : « Quand l'un de vous s'endort, Satan fait trois nœuds sur sa nuque, il frappe [de sa main] chaque nœud en disant : « La nuit est encore longue ! Dors ! » S'il se réveille entre-temps et évoque Allah, l'un de ces nœuds se délie. S'il fait ses ablutions, le deuxième nœud se délie. Et s'il prie, tous les nœuds se délient, ce qui fait qu'il se réveille plein d'énergie et de bonne humeur, sinon il se réveille engourdi et de mauvaise humeur. » La présence de satan et la réussite de ses ruses contre nous devraient nous éloigner du sommeil à l'heure de la prière.


Voici, entre autres ce qu'encourt celui qui ne se lève pas pour prier. Au delà de cela, celui qui dort toute la nuit entraîne la Colère d'Allah. Comment pouvons-nous négliger cette prière en sachant cela ? Tachons de ne pas encourir la Colère de Notre Seigneur et évitons les ruses de satan en nous levant pour prier incha Allah.

Comment nous réveiller ?


Afin de nous réveiller à chaque aube, nous devons garder à l'esprit que la prière d'Al Fajr possède de nombreux mérites (que nous avons cité précédemment). Nous devons nous rappeler que cette prière est un moyen de nous adresser directement à notre Seigneur et ce, en présence des anges. Nous adorons Allah donc nous devons saisir l'occasion de Lui parler, par amour pour Lui.


De plus, le fait de prier à l'heure nous permet d'éviter le châtiment et la colère d'Allah car celui qui néglige sa prière encourt la punition de son Seigneur. En prenant conscience que le châtiment et la colère d'Allah nous sont épargnés, notre réveil devrait être instantané.
Par ailleurs, nous devons nous rappeler que nous sommes seulement des passagers sur cette terre. Or, nous n'avons pas forcément tout mis en œuvre pour préparer l'Au-delà. La prière est donc un moyen de nous armer pour l'accès au Paradis incha Allah. Pensons à la mort, cela nous sera profitable incha Allah. Si nous devions mourir demain, nous ne manquerions pas de nous lever à l'aube pour évoquer Allah. Qu'en est-il lorsque nous ignorons l'heure de notre mort ? Nous devrions nous lever à chaque aube car chaque nuit risque d'être notre ultime nuit, donc notre dernière occasion d'implorer le Pardon de Notre Seigneur. Ibn Al Jawzi a dit : « Il incombe à tout homme sensé de se munir du viatique [spirituel] nécessaire pour le grand départ, car il ne sait pas quand Allah décidera de prendre son âme – et certes Il le fera sans le prévenir – ni quand il sera invité à comparaître devant Lui. »

Qu'Allah nous épargne Son Châtiment et Sa Colère. Puisse-t-Il nous faciliter l'éveil lors de l'aube afin que nous l'évoquions, puisse-t-Il accepter nos prières et nous accorder le Paradis par Sa Grâce.

Ahmed Miloud via :

https://www.ajib.fr/amp/article/21492-priere-al-fajr.html

Partager cet article
Repost0

فضائل صلاة الفجر

Publié le par Ahmed Miloud

فضائل صلاة الفجر

* من صلّى الفجر فهو في ذمّة الله وهل هناك أفضل من أن تكون في ذمة الرحمن وحمايته، فتشعر بالأمن والطمأنينة والسكون، قال صلى الله عليه وسلم " من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله" رواه مسلم. 

* هي علامة فارقة بين المنافقين والمؤمنين فهي دليل للبرء من النفاق، قال عليه السلام :" أثقلُ الصلاةِ على المنافقينَ صلاةُ العشاءِ وصلاةُ الفجرِ ولو يعلمونَ ما فيهما لأَتَوْهُما ولو حَبْوًا". من صلى الفجر فكأنما قام الليل كله. أجر حجّة وعمرة إذا بقي يذكر الله حتى تطلع الشمس قال عليه السلام "من صلى الغداة في جماعة، ثمّ قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمره " رواه الترمذي وصلاة الغداة هي صلاة الفجر. 
* غنيمة لا تعادلها غنائم الدنيا وكنوزها. النجاة من النار والبشارة لهم بدخول الجنة قال عليه السلام " لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل مغربها" رواه مسلم. 
* شهود الملائكة والثناء على من صلى الفجر حاضراً، قال عليه السلام : "تجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الفجر ". رواه البخاري ومسلم.
* بشارة بنورٍ تام يوم القيامة قال عليه السلام " بَشِّر المَشَّائين في الظلمات بالنور التام يوم القيامة " وهي إشارة إلى صلاة العشاء وصلاة الفجر في وقتها لوجود العتمة. 
* وقت صلاة الفجر يبدأ وقت صلاة الفجر بطلوع الفجر الثاني أو ما يسمى بالفجر الصادق وهو الوقت الذي يبدأ فيه أول ظهور للنهار وذهاب الليل وعتمته، ويكون وقتها سواد الليل خليط مع بياض النهار فينتشر الضور في الأفق. رواه الترمذي وأبو داوود.    نصائح للاستيقاظ على صلاة الفجر
 كثيرٌ منا يتمنى الاستيقاظ على صلاة الفجر ليصليها حاضاً وفي وقتها ليكسب الأجر العظيم ونيل رضا الرحمن لما لها من فوائد جمة حينما نصليها على وقتها قبل طلوع الشمس، فعلليك اتباع بعض الخطوات العملية للاستيقاظ على صلاة الفجر ومنها:
- النية : يجب أن تحضر النية يومياً قبل النوم للاستيقاظ على صلاة الفجر وتسأل الله أن يعينك على القيام من النوم مهما كنت مجهداً. 
- المنبه: يجب أن تضبط المنبه عدّة مرات فمثلا أن تضبطه قبل الآذان، ومع موعد الآذان وليس هذا فحسب فيجب أن تضعه بعيداً عنك كي لا تعود للنوم مرةً أخرى. 
- شرب كميات من المياه: وهي خطوة عملية ستجعلك تستيقظ لكي تذهب إلى دورة المياه، وهي طريقة مجرّبة لدى كثير من الأشخاص لدرجة أنّهم أصبحوا يتقنون كميات المياه الواجب شربها ليستيقظوا على الموعد. 
-عدم الإكثار من المأكولات على وجبة العشاء فليكن العشاء خفيفاً. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا
المرجع :
                                                 https://mawdoo3.com/

Partager cet article
Repost0

Les riches et les pauvres en Islam-Islam

Publié le par Ahmed Miloud

 

D'après Anas Ibn Malik (qu'Allah l'agrée), le Prophète (que la prière d'Allah et Son salut soient sur lui) a dit: « Ô Allah ! Fais moi vivre comme un pauvre, fais moi mourir comme un pauvre (1) et place moi avec les pauvres le jour de la résurrection ».
'Aicha (qu'Allah l'agrée) a dit : Pourquoi ô Messager d'Allah ?
Le Prophète (que la prière d'Allah et Son salut soient sur lui) a dit: « Ils vont certes rentrer dans le paradis quarante ans avant les riches.
Ô 'Aicha ! Ne repousse pas le pauvre ne serait-ce qu'en lui donnant la moitié d'une datte.
Ô 'Aicha ! Tu dois aimer les pauvres et les rapprocher (2) car ainsi Allah te rapprochera le jour de la résurrection (3) ».
(Rapporté par Tirmidhi dans ses Sounan n°2352 et authentifié par Cheikh Albani dans sa correction de Sounan Tirmidhi)

(1) Par cette invocation, le Prophète (que la prière d'Allah et Son salut soient sur lui) voulait montrer à sa communauté l'importance de la modestie et le fait de s'éloigner de l'orgueil.

(2) C'est à dire que tu dois être proche d'eux.

(3) C'est à dire que le fait d'être proche des pauvres dans l'ici-bas est une cause pour qu'Allah rapproche la personne de Lui dans l'au-delà.
(Voir Touhfatoul Ahwadhi)

Source  :http://www.hadithdujour.com/

Partager cet article
Repost0