Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

الجزائر

الرد على مزوري تاريخ الجزائر

Publié le par Mohammed Grini

قلة من البلدان التي حفظت على مساحتها الجغرافية و تاريخها المجيد مثل الجزائر.  وهذا بعض منه بالصور و التعليقات على هذا الرابط في الأسفل.



Partager cet article
Repost0

أقول عن الأمير عبد القادر الجزائري

Publié le par Mohammed Grini

كتبت نيويورك تايمز عن الأمير عبد القادر في 1883 «يستحق أن يُصنف من بين أفضل الرجال العظماء القلائل في هذا القرن»

الأمير عبد القادر - القسم الثقافي_0

قال رئيس وزراء بريطانيا الأسبق ويليام كلادستون) عنه : حاولت بكل ما أملك أن أقنع الأمير السيد عبد القادر_الجزائري بمنصب إمبراطور_العرب لكي نوظفه ونستغله ضد العثمانيين، وبالرغم من العداء الشديد الذي كان بينه وبين الأتراك فإنني لم أفلح بالرغم من كل الإغراءات والوعود والمزايا التي وضعتها فوق الطاولة للأمير بما فيها استقلال الجزائر وخروج المحتل الفرنسي من الجزائر، لكنه كان يرفض ذلك جملة وتفصيلا ومن دون نقاش.... حتى دخلني اليأس أن العرب لا يمكن توظيفهم واستغلالهم واستعمالهم، ولكن آخر كلمة أثرت في مسامعي وبقيت تدوي في عقلي وأخبرني أن أنقلها إلى الفرنسيين، أن الجزائر ستتحرر وتنال استقلالها من دون معروف وبركة طرف أجنبي ولن تجد جزائريا بعدي ولا قبلي سيقبل أن يكون خادما عندكم أو وكيلا لمخططاتكم وسيكون استقلال الجزائر العائق الذي لا تطيقونه لعقود من الزمن ومن أرضنا ستتعثر مشاريعكم. فلست بحاجة لأن أكون ملكا أو إمبراطورا أو سلطانا، فما يهمني بالدرجة الأولى هو أن أواجه المحتل الفرنسي وتغلغلكم في البلاد الإسلامية وفي نفس الوقت الخلافة الفاسدة التي تستعمل الدين لتحقيق أطماعهم الشخصية الفاسدة."
المرجع : ويلفريد بلنت (1882). chapter 2,4-5 (ed.). مستقبل الإسلام (بإنجليزي). لندن: الأرشيف البريطاني

 

اقرأ كذالك على ارابط في الأسفل 

Partager cet article
Repost0

واد الملوية هو الفاصل بين الجزائر و سلطنة فاس و مراكش)المغرب حاليا(

Publié le par Mohammed Grini

استمر اعتبار نهر ملوية كحد فاصل بين دولة بني زيان في المغرب الأوسط ودولة بني مرين في المغرب الأقصى. وفي الفترة الحديثة ومع وصول العثمانيين للجزائر، وظهور دولة السعديين بالمغرب الأقصى، حدث كثير من الصراع والنزاع حول الحدود واستمات حاكم الجزائر في الدفاع عن الحدود التي ورثوها من الدولة الزيانية غربا، وفي منتصف القرن السابع عشر ومع تسلل الضعف للسلطة المركزية بالجزائر، وظهور دولة العلويين بالمغرب، تقدم هؤلاء شرق الملوية جنوب تلمسان، واقتطعوا أجزاء تاريخية من الجزائر. وبعد الاحتلال الفرنسي للجزائر سنة 1830، استغل المغاربة ملابسات الفترة وتقدموا في الجهة الشمالية حتى واد التافنة، وجاءت اتفاقية "لا لا مغنية" سنة 1845، التي تنازلت بموجبها فرنسا عن شريط حدودي كامل من تراب الجزائر يضم مدنا جزائرية عريقة مثل وجدة وغرسيف، كرشوة من الفرنسيين للسلطة المغربية من أجل منع الدعم عن الأمير عبد القادر، وبذلك حدث اقتطاع آخر من تراب الجزائر، بينما زحفت الجيوش الفرنسية جنوبا في الصحراء التي تقع جنوب المغرب، والتي بقيت طيلة تاريخها مستقلة عن جميع سلط الشمال، ولم يحدث هذا أي ردة فعل من المغاربة الذين كانوا وقتها سلطة قائمة. وبعد استقلال المغرب، طرح علال الفاسي زعيم حزب الاستقلال أطروحة المغرب التاريخي، الذي يمتد من الأطلسي حتى تلمسان وأدرار شرقا، ومن المتوسط حتى السنغال جنوبا، وتبنى المغاربة هذا الطرح، وتقدم جيش التحرير المغربي نحو الجنوب لافتكاك تيندوف، لكنه فشل أمام الفرنسيين، فعاد المغرب ليشن هجوما على الجزائر بعد استقلالها من أجل تنفيذ ذلك الطرح، وتوسيع المغرب لحدوده التاريخية المفترضة، لكن ذلك لم ينجح، ورسخت تضحيات الجزائريين و الظروف . السياسية الأمر الواقع. المرجع :

https://www.asjp.cerist.dz/en/article/46870

معروف تاريخيا أن واد الملوية هو الفاصل بين اماراتي فاس و مراكش(المروك حاليا) و الجزائر . يعني ذالك أن كل المنطقة الموجودة شرق هذا الواد تابعة للجزائر بما فيها مدن وجدة، بركان و احفير حتى إلى تافيلالت و غيرها.  و هذا ما يؤكده إبن خلدون في تاريخه: تاريخ ابن خلدون – ابن خلدون – ج ٦ – الصفحة ١٠٢ : وأما نهر ملوية آخر المغرب الأقصى فهو نهر عظيم منبعه من فوهة في جبال قبلة زازى ويصب في البحر الرومي(يعني البحر الأبيض المتوسط)

إن الحدود الحالية ففرنسا المحتلة لبلاد الجزائر هي التي رسمتها بعد الإتفاقية المخزية بينها و بين المروك والمسماة " معاهدة للا مغنية". اقرأ على هذا الرابط:
https://m.marefa.org/%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A7_%D9%85%D8%BA%D9%86%D9%8A%D8%A9

شاهد كذالك الفيديو التالي:

Partager cet article
Repost0

معركة مزغران الكبرى ضد الغزاة الاسبان سنة 1558

Publié le par Mohammed Grini

كانت مستغانم قبل هذه المعركة تخضع للنفوذ الاسباني بموجب اتفاقية تم توقيعها في 26 مايو 1511 حيث فضل سكان المدينة الاعتراف بالحماية ودفع الجزية لتجنب الوقوع تحت الاحتلال الاسباني الذي دخل المرسى الكبير (1505) ووهران (1509) وبجاية (1510).

غير انه بعد الحملات التي كان يقودها حسان بن خير الدين بربروس ضد الأسبان لمنع توسعهم في البلاد وطردهم وذلك ابتداء من سنة 1547 قرر أهالي المدينة عدم الالتزام بتلك الاتفاقية المذلة والمهينة مما اثأر غضب الأسبان الذين قاموا بمحاصرة مستغانم لاحتلالها لكن لم يتمكنوا من ذلك وبقيت دائما حصنا منيعا بفضل استبسال سكانها والمدد الذي كان يصل من مدينة الجزائر و تلمسان.

وفي 20 أغسطس 1558 قرر الحاكم الاسباني بمدينة وهران الكونت دو الكوديت تجهيزجيش ضخم قوامه 12 ألف رجل لاحتلال مدينة مستغانم بعد موافقة مجلس الحرب لمملكة قشتالة على ذلك حسب الأرشيف الاسباني.

وفعلا شرع الجيش الاسباني في الزحف برا وبحرا نحو مدينة مستغانم مدعوما ببعض الأعراب المأجورين ليحل مساء يوم 22 أغسطس إلى مدينة مزغران التي احتلها دون مقاومة وقام في اليوم الموالي بمحاصرة مدينة مستغانم حسب المؤرج يحي بوعزيز.

وعند محاصرته للمدينة دافع أهاليها ببسالة إلى أن وصل حسان بن خير الدين على رأس جيش يتشكل من 15 ألف مجاهد مدعوما بمقاتلين وفرنسان من مستغانم ومعسكر وغليزان وحاصر بدوره الأسبان.

وقد حاول الأسبان الفرار نحو منطقة مزغران غرب المدينة في يوم 26 من أغسطس وكان يوم جمعة فلحق بهم الجيش الجزائري وقتل وجرح أعدادا كبيرة وقام بأسر حوالي 6 الآلاف التي عاد بهم حسان بن خير الدين إلى الجزائر العاصمة حسب المصادر الاسبانية.

وقد قتل خلال هذه المعركة التي خلدها الشاعر سيدي لخضر بن خلوف في قصيدة "قصة مزغران معلومة" الكونت دي كوديت الذي حكم مدينة وهران 24 سنة واسر ابنه دون مارتن. وقد سمح القائد حسان بنقل جثة الحاكم الاسباني إلى وهران 

وعلى اثرهذه الهزيمة النكراء التي لحقت بالجيش الاسباني عاش الأسبان في خوف ورعب داخل أسوار مدينة وهران لا يقدرون حتى التنقل إلى منطقة المرسى الكبير التي كانت أيضا تحت الاحتلال الاسباني وفق ذات المصادر.

للإشارة لقد وقعت معركة مزغران يوم الجمعة 26 أغسطس 1558 بعد حصار لمدينة مستغانم دام ثلاثة أيام من قبل الجيش الاسباني القادم من مدينة وهران برا وبحرا بقيادة الكونت دي الكوديت والذي بلغ تعداده أكثر من 12 ألف رجل حسب المصادر التاريخية.

وقد كان النصر حليف الأهالي الذين قدم لدعمهم القائد حسان بن خير الدين بار بروس من الجزائر العاصمة بجيش قوامه 15 ألف مقاتل حيث تم إلحاق هزيمة بنكراء بالجيش .

يقول الشيخ المجاهد و الفارس المقدام لخضر بن خلوف الأكحل أثناء خوض رحى معركة مزغران المباركة و الفاصلة :

يا فارس من ثم جيت اليوم * عيد اخبار الصح معلومـــة
يا عجلان ريض الملجوم * رايت اجنود الشوم ملمومــة
يا سايلني عن طراد الروم * قصة مزغران معلومــــة
يا سايلني كيف ذا القصــة * بين النصراني وخير الديــن
اجتمعوا في بـرهم الاقصى * بجيش قوي جاوا معتمديــن
ترى سفون الروم محترسة * صبحوا في المرسى أعداء الديـن
خرجوا لك يرى خرج الشوم * لا خلاوا من فوق وجه المــا
خيروا البرحرية يا الي ملموم * تمشي لك بأخبار مزمومــة
يا سايلني عن طراد الروم قصة مزغران معلومة
احتاطوا بالأمير شنظاظوش * بالشيعة والقوس والبــطاش
انتهدوا وتخلفوا بجــيوش * جيش القنت الكــافر الغشاش
يلقطوا صيد البر والببوش * لا خــلاوا من فوق الأرض احشاش
ارفع راسك يا علي المفهوم * يا سيد الحسنين وفاطــــمة
شوف بلاد المسلمين كراها اليوم * تسبيها أهل الكفر الظالمـــة
يا سايلني عن طراد الروم قصة مزغران معلومة
الى اخر القصيدة ..............

المرجع على الرابط في الأسفل.

Partager cet article
Repost0

البراق و حارة المغاربة في القدس أملاك جزائرية بالوثائق و الأدلة

Publié le par Mohammed Grini

Partager cet article
Repost0

رسالة الجزائر إلى ملك المخزن 1654

Publié le par Mohammed Grini

Partager cet article
Repost0

عمق الجزائر في التاريخ

Publié le par Mohammed Grini

Partager cet article
Repost0

المؤامرات ضد الجزائر

Publié le par Mohammed Grini

بما أن الجزائر ترفض قطعا التدخل في شؤون الدول

الآخري و ترفض كذالك أن تكون على أرضها قواعد عسكرية

أجنبية و التطبيع مع الكيان الصهيوني،  أصبحت هدفا للقوى الاستعمارية

​​​​​​

أكد رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق السعيد شنقريحة، يوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن المؤامرات والدسائس التي تحاك ضد الجزائر، ليست من نسج الخيال، كما يدعي بعض المشككين، بل هي "حقيقة واقعة" أصبحت ظاهرة للعيان، مبرزا أن الجيش "سيتصدى لها مسنودا في ذلك بالشعب الجزائري الأبي"، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني.

وقال الفريق شنقريحة في كلمة توجيهية أمام إطارات ومستخدمي الدرك الوطني, بمناسبة إشرافه على تنصيب العميد يحيى علي والحاج قائدا للدرك الوطني: "أود التأكيد, بهذه المناسبة, أن المؤامرات والدسائس التي تحاك ضد الجزائر والمكائد, التي تدبر ضد شعبها, والتي لطالما حذرنا منها في العديد من المناسبات, ليست من نسج الخيال, كما يدعي بعض المشككين, بل هي حقيقة واقعة أصبحت ظاهرة للعيان".

وتابع قائلا أن هذه المؤامرات "يدرك خلفياتها العام والخاص, وما الحملة المسعورة المركزة الموجهة ضد بلادنا وجيشها, على منابر بعض وسائل الإعلام الأجنبية, وفي شبكات التواصل الاجتماعي, إلا الجزء القليل البارز من هذه الحرب القذرة المعلنة ضد الجزائر, انتقاما منها على مواقفها المبدئية تجاه القضايا العادلة, وغيرتها على سيادتها الوطنية, وقرارها الحر الذي يأبى الخضوع والخنوع". إقرأ المزيد على هذا الرابط التالي 

 

كما يوضحه المقال التالي،  عملت فرنسا طيلة احتلالها للجزائر من 1830 إلى 1962, أي 132 سنة للتفرقة بين الشعب الجزائري  باستعمال النزعات القبلية في إطار المقولة الميكافيلية: فرق تسود. إقرأ المقال أدناه

 

من الواضح أن السينما الأمريكية تروج نوعا ما إلى سياسة أمريكا الرسمية. و أي بلد لا يدخل في الخط الذي رسمته يصبح في نظرها عدوا. و بما أن الجزائر ترفض قطعا التدخل في شؤون الدول الآخرين و ترفض كذالك أن تكون على أرضها قواعد عسكرية أجنبية، أصبحت هدفا للقوى الاستعمارية

انظر الفيديو التالي

 

اقرأ كذالك المقال التالي

 

Partager cet article
Repost0